سكــن قلبـــي .,’،. ورحـــلـ فجأة..!,

كيف لك أن تتحمل هذا ياقلب...!~




من أين أتت تلك الأحلام والأمانــــي ,.! وكيف أتت..؟



سأقول لكِ كيف تأتي ...


تلك ...


مُجرد أطيـــاآف عابــرهـ ،، تخدعنا ، توهمنا بأنها حقيقهـ..؟






تجعل قلبنا الرقيق الشفــــاآف يصدق قولها ,.’،!~



لو أنكِ ياشاعرة تكتمين الحُب في الوجــــدأآن ، لماصار حبا ذو أشجاآنـ.!

أتدري لمـــــــاآذ....~!



لأنكِ شــــاآعرة وتمتلكين من المشاعر ماتمتلكين ،،


فهيا انسجــــي هُنــــا شيئا من ذكرياتكِ الأليمه ، لعل المستمعين لكِ يقفون معكِ
ويرسلون لكِ الحُــــــب ويبادلونكِ المشاأعِـــــر ،,’


هيـــا خُطـــــــي بقلمكِ الرقيق مشاعرآ لاتخلـــواآ من الصدق والشفافيه ، لتكن هذه الصفحـــــاآتـ ، سبيلاآ لكِ ،


لتقدمي لهم رواآئـــع ما خطه قلمكِ ، لتخبريهم عن الذكـــرياأت التي مررتِ بها ,.’


فليكونواآ لكِ ناصتين مستمعين ....



...............





ياهـــذه الدنيا اسمعينــــي ،،، ضمــي على كفي وافهميني
اروي لهم حكايات السنين ،، هل منهم من يسمعني ويحويني؟
مرت على جنبي سرب من الحمام ... تبكي وتوصل لي أغلى سلام
تقول في لطفِ ووئام ،، هو .. يرسل الاشواق والاحترام...!
زاحت دموع العين تحرقني ... تبكي القلب وجعا وتؤلمني
هل اشتاق الي وارسلني ،، حُبا يطير معي يذكرني
أنين الماضي لاللذكرى والألم.! ... تعبتُ وسابق دربي السقم
أهـــذا الماضي يادنيا العجب.؟ ... حبيبي ومن عيني احتجب.!
سرابٌ خُيّل بعنقود العنب .... حلاوة طعمه فعل العجب ...
سأحكي لكم ماقد جرى ... ومن سار على ذاك الثرى
ثرى قلبي وحيدا ياترى.؟ لماذا بقيت لحالك مهاجرا؟
وتبكي ليته الماضي يزول وينمحي .. وأبدأ حياتي وأقلب صفحتي
أنادي ياضميري أكُنت حي.؟ حين الحبيبُ سرى في مرقدي.؟
زالت دروب الماضي واغلقت ابوابها ... وانا انتظرتك بين آمالها
إن كنت تذكرني فمن إحسانها ،، وإن نسيتني فذاك قرارها
تركت شاعرة الرسول بلهفة ،، تنظر للسماء بحرقةٍ
تُناادي عليك بأكبرِ غصةٍ ،،، أذكر حبيبتك هيا بسرعةٍ
فقلبها قالبٌ تقلب قلبةً ،، وعينها عينٌ والدموع غزيرةٌ
سأنهي قصة الماضي بأصغر كلمةٍ ،، حماك الله وصبرني على المحن







............

نعم نعم ،،، إذن كان ماضيك أليم ،، ولكن لاتيأسي

سيكتب الله لكِ الخير مادمتِ معه وراضية بما قسمهُ لكِ


والآان ماهو رأي اخوتكِ هُنــــــــا...؟